قال الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية في جامعة الدول العربية محمد التويجري إن الثورات أفقدت الاقتصاد العربي نحو 25% من نمو الناتج الإجمالي له، وأن عام 2012 سيكون العام الأسوأ على ذلك الاقتصاد بالنظر إلى اضطرابات دول المنطقة وتأثير أزمة ديون أوروبا وأمريكا.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية عن التويجري قوله: "أول الدول المتضررة هي الدول التي جاءتها رياح "الربيع العربي" ومن ثم الدول الفقيرة، وتأتي بعدها الدول الخليجية النفطية التي ستتأثر من تراجع أسعار النفط".
التعاون الاقتصادي وأكد التويجري أن التعاون الاقتصادي بين الدول العربية هو الذي سيعمل على إخراجها من الآثار السلبية للاضطرابات الاقتصادية التي تحدث في العالم، مطالباً بضرورة أن تعمل الدول بشكل أكبر على ترتيب أوضاعها والتقارب فيما بينها بهدف الوصول إلى تحقيق الطموحات الاقتصادية لشعوبها.
وقال: "سنحاول باجتماعاتنا المقبلة إيجاد مجالات للعمل في الدول العربية، وإنشاء مشاريع النقل والإسكان".
نشاط القطاع الاقتصادي ومن جهة ثانية أكد التويجري أن اجتماعات المجلس على المستوى الوزاري التي ستعقد الخميس المقبل في مقر الجامعة بالقاهرة ستناقش قضايا التعاون الاقتصادي العربي، إضافة إلى تقرير الأمين العام في متابعة تنفيذ قرارات الدورة الـ87 للمجلس ونشاط القطاع الاقتصادي فيما بين دورتي المجلس الاقتصادي والاجتماعي الـ87 والـ 88، وتنفيذ أعمال القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية في شرم الشيخ كانون الثاني 2011، والإعداد للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي ستعقد في الرياض عام 2013.
ويسبق انعقاد المجلس اجتماع اللجنة الاقتصادية يومي الاثنين والثلاثاء واجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين يوم الأربعاء المقبل.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية عن التويجري قوله: "أول الدول المتضررة هي الدول التي جاءتها رياح "الربيع العربي" ومن ثم الدول الفقيرة، وتأتي بعدها الدول الخليجية النفطية التي ستتأثر من تراجع أسعار النفط".
التعاون الاقتصادي وأكد التويجري أن التعاون الاقتصادي بين الدول العربية هو الذي سيعمل على إخراجها من الآثار السلبية للاضطرابات الاقتصادية التي تحدث في العالم، مطالباً بضرورة أن تعمل الدول بشكل أكبر على ترتيب أوضاعها والتقارب فيما بينها بهدف الوصول إلى تحقيق الطموحات الاقتصادية لشعوبها.
وقال: "سنحاول باجتماعاتنا المقبلة إيجاد مجالات للعمل في الدول العربية، وإنشاء مشاريع النقل والإسكان".
نشاط القطاع الاقتصادي ومن جهة ثانية أكد التويجري أن اجتماعات المجلس على المستوى الوزاري التي ستعقد الخميس المقبل في مقر الجامعة بالقاهرة ستناقش قضايا التعاون الاقتصادي العربي، إضافة إلى تقرير الأمين العام في متابعة تنفيذ قرارات الدورة الـ87 للمجلس ونشاط القطاع الاقتصادي فيما بين دورتي المجلس الاقتصادي والاجتماعي الـ87 والـ 88، وتنفيذ أعمال القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية في شرم الشيخ كانون الثاني 2011، والإعداد للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي ستعقد في الرياض عام 2013.
ويسبق انعقاد المجلس اجتماع اللجنة الاقتصادية يومي الاثنين والثلاثاء واجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين يوم الأربعاء المقبل.
